تصدرت قضية المخرج عمر زهران العناوين وأصبحت واحدة من أكثر القضايا إثارة في الوسط الفني، وكأنها مشهد من فيلم درامي.
تتعلق القضية باتهامه بسرقة مجوهرات ثمينة من شقة الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، ما أثار جدلاً واسعًا خلال الأيام السبعة الماضية.
تفاصيل القصة
1. القبض على عمر زهران:
ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه فجر الخميس الماضي، بعد بلاغ قدمته شاليمار شربتلي تتهمه بسرقة مصوغات ذهبية فاخرة من منزلها.
2. أصل القضية:
تعود الواقعة إلى نحو عام ونصف، حين تقدمت شاليمار ببلاغ أول عن اختفاء مجوهراتها، لكن القضية أُعيدت للواجهة بعد اتهام زهران مؤخرًا.
3. قائمة المسروقات:
شملت المجوهرات المسروقة قطعًا نادرة مثل ساعات وأساور وعقود مرصعة بالألماس والزفير.
4. ردود الفعل:
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي دعمًا واسعًا للمخرج، حيث أكد زملاؤه على أخلاقه ومواقفه الإنسانية، بينما انقسم المتابعون حول مصداقية الاتهام.
5. التحقيقات الرسمية:
بناءً على بلاغ شاليمار وزوجها، وجهت النيابة العامة الاتهام رسميًا لزهران وقررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق.
6. الدفاع القانوني:
أكد محامي زهران أن موكله لم يتلق أي إخطار مسبق بالاتهام. وخلال المحاكمة، قُدمت شهادات من شخصيات بارزة في الوسط الفني لصالحه.
7. شهادة زهران:
أوضح زهران أنه كان يساعد شاليمار في البحث عن المجوهرات المفقودة بناءً على طلبها، مشيرًا إلى أن المنزل كان فوضويًا ولم يُتهم سابقًا بأي مخالفة.
8. شهادات داعمة:
شهدت الفنانة هالة صدقي والإعلامية بسمة وهبة لصالح زهران، مشيرتين إلى أمانته وأخلاقه العالية.
9. قرار المحكمة:
أُخلي سبيل المتهم الثاني في القضية، بينما أُجلت محاكمة زهران إلى 3 ديسمبر.
10. التطور الأخير:
مع استمرار الجدل، يترقب الجميع حكم المحكمة النهائي وسط مطالبات بالعدالة من جميع الأطراف.
اقرأ أيضاً:
• الرئيس السيسي يعين خالد عبد العزيز رئيساً للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام